انا لست فقيها اوشيخ ولكن لا يوجد فى القران الكريم او ما ورد فى السنه النبويه عن النبى صلى الله عيه وسلم ما يشير الى هذه الديانه واسف لانى اكتب كلمه ديانه كلنا نعرف ان الاسلام يخاطب العقل والقران كذلك فهل من الممكن ان يكون هناك دين لم يخبرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم او تشير اليه آيه فى القران الكريم نعلم ان هناك نصارى ويهود وكل مسلم يؤمن بالنبين والرسل ولا نفرق بينهم فهم رسل الله وسيدنا محمد عليه الصلاه والسلام آخر الانبياء فيجب على كل مسلم غيور على دينه ان يعرف ان هذه الطائفه من الناس ليس لهم جدال ولا كلام فكلامهم بدعه ابتدعوها وهم على باطل كبيرويصدقون ما يقولواوالتشبيه الوحيد لهم بانهم مرتدين او دخلاءعلى الدين يشوشون على الفكرالاسلامى لا يعلمون ان العقيده الاسلاميه مبنيه من الحديد راسخه لقد تعزب رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم من الكفار والمشركين حتى يبلغنا الرساله ولم يكن فارس ينشر الاسلام بترهيبهم ولكن الله سبحانه وتعالى الذى قذف فى قلوبهم الرعب ولم يكن فارس معادى ولكن فارس داعى الى الحق والطريق السليم 

ومن بعض الذى قرات عن شعائر وعقائد هذه الطائفة مايلى :
- يؤمنون - موافقة للنصارى - بصلب المسيح ينكرون معجزات الأنبياء وحقيقة الملائكة والجن كما ينكرون الجنة والنار,يحرمون الحجاب على المرأة، ويحللون المتعة، ويدعون إلى شيوعية النساء والأموال يقولون إن دين الباب ناسخ لشريعة محمد صلى الله عليه وسلم يؤولون القيامة بظهور البهاء،أما قبلتهم فهي إلى البهجة بعكا بفلسطين بدلاً من المسجد الحرام الصلاة عندهم تؤدى في اليوم ثلاث مرات كل صلاة ثلاث ركعات، صبحا وظهرا ومساء، والوضوء لها بماء الورد، وإن لم يوجد فيكتفون بالبسملة "بسم الله الأطهر الأطهر" خمس مرات لا يجوزون الصلاة جماعة إلا عند الصلاة على الميت يقدّس البهائيون العدد تسعة عشر، ويجعلون عدد أشهر السنة تسعة عشر شهرا، عدد كل شهر تسعة عشر يوما .يحرم البهائيون الجهاد وحمل السلاح وإشهاره ضد الكفار الأعداء خدمة للمصالح الاستعمارية ينكرون أن محمداً - خاتم النبيين - مدعين استمرار الوحي بعده يبطلون الحج إلى مكة، ولهذا كان حجهم إلى حيث دفن "بهاء الله" في البهجة بعكا بفلسطين يصوم البهائيون شهرا بهائيا واحدا هو شهر العلا ويبدأ من 2 إلى 21 مارس وهو آخر الشهور البهائية، وفيه يجب الامتناع عن تناول الطعام من الشروق إلى الغروب، ويعقب شهر صومهم عيد النيروز هذا كلام يخاطب العقل اويؤمن به احد لقرائة المزيد عن هذه الطائفة
عن الموضوع
فيديو
0 التعليقات:
إرسال تعليق